top of page

الموضوعات
"مقدمة"
" في رحاب تقوى الله"
الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار، أحمده أبلغ حمد وأزكاه، أحمده وأتوب إليه وأستهديه فإن من يهد الله فهو المهتد، ومن يضلل فلا هادى له. واشهد أن لا اله إلا الله البر الكريم الرؤوف الرحيم وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الهادي الأمين إلى الصراط المستقيم.. الداعي إلى الحنيفية السمحاء ... إلى الدين القويم.
أما بعد ،،،،،،
قال تعالى في محكم التنزيل " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون (56) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون (57) إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين (58) " سورة الذاريات".
موضوعات كتاب تقوى الله و حسن الخلق
الجزء الثانى الاخلاق
موضوعات كتاب تقوى الله و حسن الخلق
الجزء الاول التقوى
bottom of page